الطفل الغيور ضحية وليس جانياً
- التفاصيل
بمجرد أن ترزق الأُم بطفل جديد، أو يزور الأسرة ضيوف بأطفالهم، ينقلب حال الصغير رأساً على عقب، ويبدو كشيطان حقود يدبر المقالب ويستفز الضيوف، ويؤذي أخاه، ويضرب الأطفال الآخرين، ويغضب سريعاً وبشكل حاد مما يثير قلق الأبوين ويشعرهما بالخجل من صغيرهما.
هذه الحالة يلخصها لفظ واحد هو "الغيرة" وهي حالة إنفعالية داخل الفرد، ولها مظاهر خارجية يمكن الإستدلال منها على المشاعر الداخلية رغم أنّ الطفل يحاول جاهداً إخفاء غيرته وإطفاء مظاهرها.
المخاطر الاجتماعية و«الطفولة الساذجة»»
- التفاصيل
إن الاختلافات الثقافية بين الأجيال لا تزال تشكل فجوة كبيرة، طالما أن هناك خطوات سريعة من التطور تعيشها المجتمعات ويشكل التطور التكنولوجي قفزات ربما ترفضها الأجيال السابقة؛ لأنها في الواقع لا تستطيع التكيف معها أو التعايش في وجودها، ومن المعروف أن كبار السن يرفضون التجديد وفق كثير من آراء العلماء في مجال النظريات الاجتماعية.
الفكاهة تساعده في الإنفتاح على الآخر إسمحي لطفلك بـ"التهريج"
- التفاصيل
يتمتع بعض الأطفال بروح الفكاهة، فيشيعون من حولهم الفرح والضحكات، وهذا في حد ذاته يدعو إلى الإطمئنان على وضع الطفل، لأنّ المرح وحب الفكاهة ليسا سوى مؤشرين إلى الصحة الجيِّدة للطفل، على الصعيدين الجسدي والنفسي. من هنا تأتي ضرورة حث الطفل أكثر على المرح والفرح وعدم الممانعة، من أن يكون "مهرِّج الصف" حتى لو شكّل إزعاجاً للآخرين، لأنّ الضحك والمزاح هما أفضل وسيلة لتعلُّم كيفية تخطي العوائق ومواجهة صعوبات الحياة. إضافة إلى ذلك، يشير الخبراء إلى أنّ المرح والحس الفكاهي يُسهمان بشكل كبير، في نمو الطفل وتطوّره.
رفقا ً بعقول أطفالنا ...
- التفاصيل
الأطفال هم زينة بيوتنا ... و أزهار حدائقنا ... وعصافير قلوبنا
بل هم كالياسمين الأبيض حين يزين جدران عمرنا ..هم أملنا .. وشموع حياتنا أما عقولهم الصافية النظيفة كأنها الماء العذب الذي يصلح للشرب ويصلح لأشياء أخرى كذلك فلماذا إذا ً نجد من يعبث بتلك العقول النظيفة يستغل براءتها .... يستغل ضعفها ... يستغل صفاءها.
هم رعاة تلك القنوات العربية خصوصا ً التي تبث برامج للأطفال والتي أعتبرها لا تناسب الأطفال لا بأفكارها أو حتى بأهدافها و استغرب حين أرى على سبيل المثال ذلك الخروف الناطق وذلك الأرنب الذي يشغل طبيبا ًويتحدث مع البشر ويطببهم.
هل اللعب وسيلة لممارسة فعل التعلم؟
- التفاصيل