محمد الساعد
السماء لا تمطر ذهباً»... كلمة أطلقها وزير الشؤون الاجتماعية، بعد افتتاحه معرضاً للحرف اليدوية في جدة الأسبوع الماضي، بالتأكيد السماء لا تمطر ذهباً، ليت الوزارة تمطر ذهباً وعملاً ومعونات وخدمات ورعاية لا تنتهي، وليتك أيها الوزير لم تقلها. في الحقيقة ليس المهم تلك الحكمة الذهبية التي أطلقها «الوزير»، بل المهم دلالاتها، والأهم من ذلك كله لمَنْ وجه الوزير كلامه «الذهبي»؟ لقد وجهه لأكثر من 150 ألف امرأة مطلقة ومعنفة ومهجورة في المملكة - بحسب ما صرح به الوزير نفسه - أكد فيه أيضاً أن الإنسان المجتهد عليه أن يكسب رزقه من عرق جبينه «يقصد هنا بالطبع النساء اللاتي يقعن في عين اهتمام وزارة الشؤون الاجتماعية».

حسام مقلد- لها أون لاين
من المصطلحات الهلامية المُضلِّلَة التي شاع استخدامها في السنوات الأخيرة فيما يتعلق بقضايا المرأة والأسرة ومجمل القضايا الاجتماعية بصفة عامة، مصطلح «جندر» GENDER الذي بدأ ظهوره في ثمانينيات القرن العشرين (عام 1988) في قاموس الحركات النسوية في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم انتقل إلى أوروبا، وأصبح هذا المصطلح متداولا بقوة منذ عام 1994م خلال مؤتمر السكان الذي عقد في القاهرة آنذاك. ثم استخدم بقوة أكبر في وثيقة بكين عام 1995م، وقد ساعد على الترويج له مؤتمرات الأمم المتحدة المتعاقبة ووثائقها الكثيرة المتنوعة.

العرب أون لاين - هامبورج ـ تجاوزت شابة ألمانية الحدود المتعارف عليها في انجاب الأطفال في بلد يشك,من تراجع أعداد المواليد فيه، حيث تنتظر دانيلا المنحدرة من ولاية بافاريا جنوبي ألمانيا انجاب مولودها السادس وهي لا تزال في الثانية والعشرين من عمرها.
وقالت دانيلا في تصريحات لصحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار، نشرتها على موقعها الإلكتروني الاثنين: "أنا الأم صاحبة الرقم القياسي في ألمانيا".

الأحساء – محمد الرويشد
حذر استشاري في عمليات التجميل، النساء من انتشار ظاهرة «عمليات التجميل الوهمية والمخادعة»، التي يقوم بها أطباء غير متخصصين في هذا المجال من العمليات الدقيقة.وقال: «إن المرضى أصبحوا يدخلون عيادات برسوم رخيصة جداً، لإجراء عمليات تجميلية، من دون البحث والسؤال عن الشهادة التي يحملها الطبيب ومجال تخصصه، وما إذا كانت المنشأة الطبية التي يعمل فيها مهيأة لمثل هذه الجراحات، ما يجعل الوضع الحالي غاية في الخطورة».

عماد الدغلي -سعيد نحال

دمشق-سانا: تستند المهن اليدوية إلى عمل المرأة بالدرجة الأولى وتعد المرأة الحرفية السورية حجر الزاوية في هذا القطاع إذ تشكل خامة الإبداع الحرفي وتمارس عملها في المنزل عبر مشاغل خاصة ومن خلال الأعمال الموسمية والمؤقتة وفي الأعمال الأسرية غير المأجورة وخصوصاً في قطاع الحرف النسيجية حيث أن نسبة كبيرة من النساء تعمل في هذا القطاع والمكون من أعمال الإبرة والسنارة والخياطة والتطريز وفي الصناعات اليدوية الغذائية والجلدية ومما لاشك فيه أن هذه الظاهرة على صعيد الإنتاج الحرفي تعزز من أهمية البعد الاجتماعي والاقتصادي لجهة تنمية انخراط المرأة في العمل.

JoomShaper