كيف تعرف أن طفلك مبدع؟
في هدوء الليل..وسكون النهار..تتوالد فكرة وتتحطم أفكار وتظل مهارات الإنسان هي الاسلوب الأمثل في التعامل مع الآخرين..وقد عرف العديد من المختصين بالطفولة مهارات الإبداع ومن أهمها:



من واجبنا ملء الفراغات العاطفية لأن الطبيعة تكره الفراغ، ونفسك إذا لم تشغلها بالخير شغلتك بالشر، وليس ثمة خير كالفطرة السليمة، ويجب تعليم أولادنا وبناتنا تأجيل نزواتهم الجنسية.
في مقالتي الأخيرة (التربية الجنسية عيب أم ضرورة) تناولت دور المدرسة في التثقيف الجنسي للناشئ من خلال منهج العلوم، وسوف أتناول في هذا المقال دور المدرسة من خلال المنهجين الديني والأدبي.
في منهج الدين يجب أن يكون هناك منهج متكامل، فحتى الوضوء الذي يتم تعليمه في الصف الأول مثلا، له علاقة بالعورة وسترها وغسلها، وهذه فرصة كي نشرح للتلميذ أهمية الطهارة في الأعضاء التناسلية بأدب وحياء فالنظافة الشخصية ملمح مهم من التربية الجنسية، ويمكن الإضافة مثلا بتنبيه التلميذ إلى عدم اللعب بالأعضاء التناسلية كي لا يؤذيها، حيث لا يغيب عن بالنا أن الفضول سمة أساسية في مرحلة الطفولة، وهو ما يدفع الطفل إلى العبث بأعضائه التناسلية أو الكشف عن عورات أطفال آخرين وهذا غالبا ما يحصل في سن قبل المدرسة أي قبل السادسة، لذلك قد يدفعه فضوله إلى أمر شبيه بالتحرش، لذلك ذكرت في مقالتي السابقة أهمية إقامة ندوات تثقيفية للآباء والأمهات بخصوص التربية الجنسية المعتمدة على الدين والخلق القويم كما هي معتمدة على الانفتاح العقلي السليم؛ ومع ذلك فالمنهج الديني يمكنه أن يغتنم فرصة درس عن العورة ليشرح للطفل كيفية الاعتناء بأعضائه والحرص عليها كي لا يقع فريسة للتحرش.

بقلم : محمد محمود محمد البكوش
• جديد الأهل للعام الدراسي الجديد .
• جديد المعلم للعام الدراسي الجديد .
• جديد الطالب للعام الدراسي الجديد .
بسم الله الرحمن الرحيم
أقبل العام الدراسي الجديد ، وسماه المجتمع و المدرسة والأسر والطلبة العام الدراسي الجديد ، فهل هو جديد حقا وفعلا ؟؟؟ أم أنه قديم مكرر معاد ؟؟
هل استعد الأهل بالجديد للعام الدراسي الجديد ؟؟
أم أنهم لا يزالون كما كانوا { إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم } ؟؟.
هل استعد الأستاذ للعام الدراسي الجديد بالسلوك الجديد والثقافة الجديدة والمعرفة الجديدة  ؟ 
أم أنه لا يزال ذلك المترهل المحبط الباحث عن العمل الخالي من الرسالة ؟؟
وهل استعد الطالب بالجديد للعام الدراسي الجديد ؟؟
 أم أنه لا يزال ذلك الطالب المدلل الخايب ؟ أو ذلك الطالب الذي يعاني مرارة العيش وقسوة الحياة ؟؟ أم أنه ذلك الطالب المحبط الذي لا يرى سقفا يرتفع أعلى من رأسه ولا يرى إلا طريقا مسدودا في نهايته ؟؟

 

 هاهو موسم المدارس قد بدأ مرة أخرى ومع بدايته، "عادت الدوامة"، كما يطلق عليه بعض الآباء والأمهات، فقد عادت الحوارات المليئة بالجدال بين الابن ووالديه، وعادت أيضًا الواجبات المدرسية والتي تتراكم على الطفل فتضطر الأم أن تتدخل كي تساعد ابنها، وعادت المذاكرة والتي يمل منها الطفل، فهو يريد أن يقضي وقته في اللعب.وما من شك أن كل عائق وله حل، وكل دوامة ولها ما يجعلها موجة هادئة جميلة، فبقليل من الاستعداد من قِبل الوالدين لهذا الموسم الدراسي، يمكن أن يمر على أفضل ما يكون.وهذه بعض النصائح لكم أيها المربون لمساعدة أطفالكم ليكون هذا أفضل موسم دراسي مروا به.


عادل بصول مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما
عشية افتتاح السنة الدراسية ، سوف يترفع ما يعادل 24 الف طالب الى الصف الاول ونحن نعلم مدى المخاوف والتساؤلات التي تدور في أذهان الاهالي والامهات خاصة حول كيفية التعامل مع الطلاب من ناحية دراسية،تعليمية وتصرفات اجتماعية في المدرسة.
ريم ابو لبن:"على الاهالي ان يتعاملوا مع ابنائهم بطريقة حضارية "
مراسلة موقع بانيت وصحيفة بانوراما التقت المعالجة النفسية ريم ابو لبن ومديرة مركز ريم للبرمجة اللغوية والعصبية قالت :"بداية استغل هذا المنبر لاقدم التهاني الحارة بافتتاح السنة الدراسية واهنىء جميع الطلاب الجدد وخاصة المترفعين من الصف البستان للصف الاول حيث يجب ان يشارك الاهالي ابناءهم المترفعين للصف الاول بكل ما للكلمة من معنى حيث يراود الابناء القلق في هذا اليوم وعلى الاهالي ان يتعاملوا بشكل رائع وحضاري مع الموضوع".

JoomShaper