صار النهج واضحاً وبشكل لا لبس فيه ، فالكل ينتهج السياسة نفسها: تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح على حساب مصلحة العملاء ، سواء كان هؤلاء العملاء متسوقين في الجمعيات التعاونية أو في وكالات السيارات أو محطات البترول ، فالسلعة و نوع الخدمة لم يعودا مهمين ، الذي يهم هو كيف تعمل هذه الجهات على إخراج أكبر قدر ممكن من الدراهم من جيبك، وسنعطي أمثلة على ذلك، هذه الأمثلة نقدمها لوزارة الاقتصاد أولاً، وللمسؤولين عن حماية المستهلك، وللمستهلكين أنفسهم لأن الظاهرة تحتاج إلى تكاتف ووعي للتصدي لها وعدم السماح لها بالتفشي والانتشار!


  صار النهج واضحاً وبشكل لا لبس فيه ، فالكل ينتهج السياسة نفسها: تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح على حساب مصلحة العملاء ، سواء كان هؤلاء العملاء متسوقين في الجمعيات التعاونية أو في وكالات السيارات أو محطات البترول ، فالسلعة و نوع الخدمة لم يعودا مهمين ، الذي يهم هو كيف تعمل هذه الجهات على إخراج أكبر قدر ممكن من الدراهم من جيبك، وسنعطي أمثلة على ذلك، هذه الأمثلة نقدمها لوزارة الاقتصاد أولاً، وللمسؤولين عن حماية المستهلك، وللمستهلكين أنفسهم لأن الظاهرة تحتاج إلى تكاتف ووعي للتصدي لها وعدم السماح لها بالتفشي والانتشار!


أ.د.  ناصر أحمد سنه / كاتب وأكاديمي من مصر.
  ينتهي امتحان ويأتي آخر..امتحانات شهرية، ونصف سنوية ونهائية، وتنعقد في منازلنا "المعسكرات المغلقة"، وتكثر "المراسيم" التي تحدد "المحظورات والممنوعات"، فتوتر الأعصاب، وتكثر المشاجرات، وتُستدَعي عبرات، وتسال دموع، ويرتفع الضغط، ويزداد القلق لدي الجميع .. الأبناء والأباء والأمهات (لعل العبء الأكبر والمسؤوليات الجسام تقع علي عاتقهن). ثم تأتي الإجازة الصيفية فتهدأ فيها النفوس قليلاً ريثما تستعد لعام دراسي جديد. فكيف نتخلص من هذا القلق أيام الامتحانات، ونحافظ علي"الأمن النفسي الأسري"؟. وكيف نُخطط ـ "استراتيجيا" ًـ لتفوق أبناءنا دراسياً؟.


أ.د.  ناصر أحمد سنه / كاتب وأكاديمي من مصر.
  ينتهي امتحان ويأتي آخر..امتحانات شهرية، ونصف سنوية ونهائية، وتنعقد في منازلنا "المعسكرات المغلقة"، وتكثر "المراسيم" التي تحدد "المحظورات والممنوعات"، فتوتر الأعصاب، وتكثر المشاجرات، وتُستدَعي عبرات، وتسال دموع، ويرتفع الضغط، ويزداد القلق لدي الجميع .. الأبناء والأباء والأمهات (لعل العبء الأكبر والمسؤوليات الجسام تقع علي عاتقهن). ثم تأتي الإجازة الصيفية فتهدأ فيها النفوس قليلاً ريثما تستعد لعام دراسي جديد. فكيف نتخلص من هذا القلق أيام الامتحانات، ونحافظ علي"الأمن النفسي الأسري"؟. وكيف نُخطط ـ "استراتيجيا" ًـ لتفوق أبناءنا دراسياً؟.


أ.د. محمود نديم نحاس

نظريتي هي أن الله سبحانه وتعالى منح الناس جميعاً مجموعاً متساوياً من الأعطيات في الحياة، لكن تفصيل هذا المجموع يختلف من إنسان إلى آخر. فهذا أعطاه حصة كبيرة في المال، وقليلة في العلم، وذاك عكسه، وآخر أعطاه وفرة في قرة العين من الأولاد، ورابع أعطاه كنزاً لا يفنى من القناعة... وجعل المولى سبحانه السعي لطلب الرزق أو لتحصيل العلم، أو غير ذلك، من السنن الكونية التي تقود إلى النتائج المتوخاة. وتختلف ظروف الناس، فتجد هذا قد أمد الله في عمر أبويه فتوفرت له فرص التعلم، وتجد ذاك الذي اضطر إلى ترك مسيرة التعلم ليرعى أسرة أبيه الذي توفاه الله في شبابه.

JoomShaper