الشراء بالإكراه : استغفال أم أمر واقع؟
- التفاصيل
صار النهج واضحاً وبشكل لا لبس فيه ، فالكل ينتهج السياسة نفسها: تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح على حساب مصلحة العملاء ، سواء كان هؤلاء العملاء متسوقين في الجمعيات التعاونية أو في وكالات السيارات أو محطات البترول ، فالسلعة و نوع الخدمة لم يعودا مهمين ، الذي يهم هو كيف تعمل هذه الجهات على إخراج أكبر قدر ممكن من الدراهم من جيبك، وسنعطي أمثلة على ذلك، هذه الأمثلة نقدمها لوزارة الاقتصاد أولاً، وللمسؤولين عن حماية المستهلك، وللمستهلكين أنفسهم لأن الظاهرة تحتاج إلى تكاتف ووعي للتصدي لها وعدم السماح لها بالتفشي والانتشار!
الشراء بالإكراه : استغفال أم أمر واقع؟
- التفاصيل
صار النهج واضحاً وبشكل لا لبس فيه ، فالكل ينتهج السياسة نفسها: تحقيق أكبر قدر ممكن من الأرباح على حساب مصلحة العملاء ، سواء كان هؤلاء العملاء متسوقين في الجمعيات التعاونية أو في وكالات السيارات أو محطات البترول ، فالسلعة و نوع الخدمة لم يعودا مهمين ، الذي يهم هو كيف تعمل هذه الجهات على إخراج أكبر قدر ممكن من الدراهم من جيبك، وسنعطي أمثلة على ذلك، هذه الأمثلة نقدمها لوزارة الاقتصاد أولاً، وللمسؤولين عن حماية المستهلك، وللمستهلكين أنفسهم لأن الظاهرة تحتاج إلى تكاتف ووعي للتصدي لها وعدم السماح لها بالتفشي والانتشار!
التخطيط "الإستراتيجي" للنجاح في العام الدراسي.
- التفاصيل
أ.د. ناصر أحمد سنه / كاتب وأكاديمي من مصر.
ينتهي امتحان ويأتي آخر..امتحانات شهرية، ونصف سنوية ونهائية، وتنعقد في منازلنا "المعسكرات المغلقة"، وتكثر "المراسيم" التي تحدد "المحظورات والممنوعات"، فتوتر الأعصاب، وتكثر المشاجرات، وتُستدَعي عبرات، وتسال دموع، ويرتفع الضغط، ويزداد القلق لدي الجميع .. الأبناء والأباء والأمهات (لعل العبء الأكبر والمسؤوليات الجسام تقع علي عاتقهن). ثم تأتي الإجازة الصيفية فتهدأ فيها النفوس قليلاً ريثما تستعد لعام دراسي جديد. فكيف نتخلص من هذا القلق أيام الامتحانات، ونحافظ علي"الأمن النفسي الأسري"؟. وكيف نُخطط ـ "استراتيجيا" ًـ لتفوق أبناءنا دراسياً؟.
التخطيط "الإستراتيجي" للنجاح في العام الدراسي.
- التفاصيل
أ.د. ناصر أحمد سنه / كاتب وأكاديمي من مصر.
ينتهي امتحان ويأتي آخر..امتحانات شهرية، ونصف سنوية ونهائية، وتنعقد في منازلنا "المعسكرات المغلقة"، وتكثر "المراسيم" التي تحدد "المحظورات والممنوعات"، فتوتر الأعصاب، وتكثر المشاجرات، وتُستدَعي عبرات، وتسال دموع، ويرتفع الضغط، ويزداد القلق لدي الجميع .. الأبناء والأباء والأمهات (لعل العبء الأكبر والمسؤوليات الجسام تقع علي عاتقهن). ثم تأتي الإجازة الصيفية فتهدأ فيها النفوس قليلاً ريثما تستعد لعام دراسي جديد. فكيف نتخلص من هذا القلق أيام الامتحانات، ونحافظ علي"الأمن النفسي الأسري"؟. وكيف نُخطط ـ "استراتيجيا" ًـ لتفوق أبناءنا دراسياً؟.
هل مهنتك عائق أمام طموحك؟
- التفاصيل
أ.د. محمود نديم نحاس