شباب من غزة..يطردون أمهاتهم من رحمة الله
- التفاصيل
غزة-ابتسام مهدي
أثناء تنقلنا في احد المركبات بين محافظتي غزة و خان يونس قبل أيام كان من الركاب ثلاثة شبان أعمارهم في أوائل العشرينات دار بينهم حديث لفت انتباهنا وكان علي النحو التالي :
الشاب الأول: بالأمس ذهبنا إلي البحر أنا وماجد ؟؟
الثاني باستغراب أ: بجد يلعن أمكم لماذا لم تأخذاني معكم!!!
الثالث بلهجة غاضبة : رحتم لوحدكم وأنا لماذا لم تتصل علي يلعن أمك !!!
رد الأول : الحق علي ماجد الله يلعن آمه هو الذي أتي فجأة واصطحبني علي البحر ولم اعلم أين سيأخذني كان اتصلت فيكم يلعن أمهاتكم انتم الاثنين ما صدقتم تجدوا شي لتمسكوه علي !!!.
الجميع صوت واحد هههههههههههههاااااااااي
هذا شيء بسيط لما دار بين الشبان الذين كانوا يتحدثون فيما لم تفارق ألسنتهم لعن الأم كأنها كلمة عادية لا تحتوي علي أي شي من المغالطات.
حكمه رائعه عن المرأه من عالم رياضيات
- التفاصيل
سئل ذات مرة عالم رياضيات عن المرأة.. فأجاب
إذا كانت المرأة
ذات (خــــلـــــق ) فهي إذاً تســـــــاوي = 1
وإذا كانت المرأة
ذات (جمـــــال) أيضـــــاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10
وإذا كانت المرأة
ذات(مـــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــــــر = 100
قبل أن نُستبدل بقومٍ آخرين ..
- التفاصيل
أ.رابحة الزيرة
ليس ثمّة أسوأ من (اليأس) داءً على النفس البشرية حيث يجعل نظرة المرء سوداوية لا ترى إلاّ الظلام ولا تأمل في خير فتترهّل الإرادة ويدمن المرء على لعن الظلام وإلقاء اللوم على كل ما حوله – إلاّ نفسه – فلا يسعى لإصلاح ولا تغيير بحجة أن لا جدوى من عمل أيّ شيء لتحسين الواقع السيئ، وكلّما فُتح باب من الأمل فلن يعدم الوسيلة ليوصده بالاستشهاد بتجربّة مرّة من التاريخ أو بأمثلة من أرشيف ذاكرته التي لا تحفظ إلاّ الفشل والخيبة لتركن إلى الكسل والتكاسل وتجد في الشكوى والتذمّر وسيلة سهلة للهروب من الاستجابة لنداء الواجب ومن تأنيب الضمير.
حكمه رائعه عن المرأه من عالم رياضيات
- التفاصيل
سئل ذات مرة عالم رياضيات عن المرأة.. فأجاب
إذا كانت المرأة
ذات (خــــلـــــق ) فهي إذاً تســـــــاوي = 1
وإذا كانت المرأة
ذات (جمـــــال) أيضـــــاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10
وإذا كانت المرأة
ذات(مـــال) أيضاً فأضف صفراً آخـــــــــر = 100
قبل أن نُستبدل بقومٍ آخرين ..
- التفاصيل
أ.رابحة الزيرة
ليس ثمّة أسوأ من (اليأس) داءً على النفس البشرية حيث يجعل نظرة المرء سوداوية لا ترى إلاّ الظلام ولا تأمل في خير فتترهّل الإرادة ويدمن المرء على لعن الظلام وإلقاء اللوم على كل ما حوله – إلاّ نفسه – فلا يسعى لإصلاح ولا تغيير بحجة أن لا جدوى من عمل أيّ شيء لتحسين الواقع السيئ، وكلّما فُتح باب من الأمل فلن يعدم الوسيلة ليوصده بالاستشهاد بتجربّة مرّة من التاريخ أو بأمثلة من أرشيف ذاكرته التي لا تحفظ إلاّ الفشل والخيبة لتركن إلى الكسل والتكاسل وتجد في الشكوى والتذمّر وسيلة سهلة للهروب من الاستجابة لنداء الواجب ومن تأنيب الضمير.