الانتحار في الاردن .. ظاهرة ام احداث عابرة
- التفاصيل
بقلم: هديل الصفدي
ارتفعت نسب الانتحار في الاونة الاخيرة في الاردن بشكل ملحوظ، حيث لا يكاد يمر يوم الا ونسمع خبرا عن إنتحار شخص او محاولة انتحار في احدى المحافظات في الاردن.
وعلى الرغم من انها لم تصبح ظاهرة بعد، الا ان ازدياد عدد حالات الانتحار وعدد محاولات الانتحار بشكل لافت للنظر اصبح يستدعي الوقوف على هذه المشكلة وعلى اسبابها، والبحث عن كيفية الحد منها قبل ان تتحول الى ظاهرة يصعب ايقافها.
ففي الماضي كانت اعداد المنتحرين تتراوح ما بين 17 إلى 20 حالة سنوياً، أما حاليا فيصل العدد الى ما يقارب 70 حالة، ففي عام 2009 بلغ عدد المنتحرين في الاردن 65 شخصا، في حين تم تسجيل 40 حالة في العام 2008 ، وفي عام 2007 وصلت الى 34 حالة، كما ارتفعت اعداد المحاولين للانتحار من 150 الى 400 شخص تقريبا.
علم "اللاحتم".. يدمغ مقولة: "الكون يقوم وحده..آلياً".
- التفاصيل
أ.د./ ناصر أحمد سنه
لاشك تختلف قراءات الناس لما يمر بهم، ويتوالي عليهم من مواقف ومشاهد وأحداث، بل و"ثورات علمية". كما أن مقاربات البعض التي تبدو في ظاهرها علمية موضوعية محايدة، هي تبعٌ لاختلاف أهوائهم وتوجهاتهم وأيديولوجياتهم، لكن المسلم له مرجعيته ..قرآناً وسنة مطهرة، التي تجلي تلك الأمور كلها، فتهديه الصراط المستقيم، فلا يضل ولا يشقي.
"الفراشة في بكين تـُحدث عاصفةً في برلين" مثال دال علي أكثر الموضوعات الفيزيائية الحديثة إثارة للإهتمام. ومع التحليق مع "فراشة بكين" لنقارب ذلك "العلم الجديد" :"علم اللاحتم/ اللامتوقع"، أو"عدم الاستقرار الديناميكي، أو "نظرية الفوضى سابقاً".." نجد "استعمالاته، واستدعائاته، وجدلياته" خارج سياقها مثل: "الفوضى الخلاقة"، تُعيد ترتيب منطقة "الشرق الأوسط"، و"سيناريو لخريف الفوضى"(د. مأمون فندي، الأهرام 16/8/2002م)، و"الفوضى الدولية، والعدوان علي الشعوب"، و"فوضي أم انهيار للنظام الدولي؟ (السيد يسين، عددي الأهرام في 27/7/2006م، 3/8/2006م)، و"الفوضى كنمط حياة يومي" (د. صالح سليمان، موقع ديوان العرب25/7/2007م"، و"مشروع نظرية الفوضى الخلاقة" صحيفة الوقت البحرينية، 23 /11/ 2007" الخ.
إن مفهومي النظام والفوضى متجذران في عقلية وثقافة الإنسان، وهما يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بالهدف الأساس للعلم وهو الكشف عن قوانين الكون، ومعرفة نُـظمه، والوعي بآلياته. لكن بحوث الفيزياء الحديثة، ومن ثم فلسفة العلم، ومن قبلهما ضرب العقل المسلم في دروب العلم، تجعلان الحاجة ماسة لإعادة تحديد ماهية هذين المفهومين، وما يترتب علي ذلك من نتائج هامة!.
عايزها محترمة.. مثيرة.. أم.. وناقصة ملح !!!
- التفاصيل
داليا الشيمي
محترمة.. ومثيرة.. وأم.. ومثقفة.. ومنفتحة.. ومنغلقة.. تجيد التواصل.. ولكن لا تتواصل إلا بشروطى.. تعمل وتساعد وتعيش وسط المجتمع.. لكن فى نفس الوقت ربة منزل ليس لها سوى البيت والأسرة والأولاد وأنا.. يحسدني الجميع على شكلها. لكن دون أن تظهره إلا يعنى لو حبيت اتمنظر مثلاً مفيش مانع يكون الحجاب بين بين.. المساحيق تستخدم.. لكن بحرص لإنها طبعا متدينة.. أه ده من أهم شروطي !!!!!!!!!!!!!!!!
البداية
أهلا بكم ... ما سبق من كلمات هي تلك الخصائص التي يريدها الرجل الشرقي في المرأة التي يتزوجها .. وأرجو ألا تشعروا فيها بتناقض، فهو لا يشعر بذلك، ويرى أنه من البديهي أن تحملها..
وبالطبع نحن لا نحجر على رأيه، ولا نتدخل في التعليق عليها ، خاصة أنه في كثير من الأحيان يخرج لنا مهللاً.. وجـــــــــدتها..
علم "اللاحتم".. يدمغ مقولة: "الكون يقوم وحده..آلياً".
- التفاصيل
أ.د./ ناصر أحمد سنه
لاشك تختلف قراءات الناس لما يمر بهم، ويتوالي عليهم من مواقف ومشاهد وأحداث، بل و"ثورات علمية". كما أن مقاربات البعض التي تبدو في ظاهرها علمية موضوعية محايدة، هي تبعٌ لاختلاف أهوائهم وتوجهاتهم وأيديولوجياتهم، لكن المسلم له مرجعيته ..قرآناً وسنة مطهرة، التي تجلي تلك الأمور كلها، فتهديه الصراط المستقيم، فلا يضل ولا يشقي.
"الفراشة في بكين تـُحدث عاصفةً في برلين" مثال دال علي أكثر الموضوعات الفيزيائية الحديثة إثارة للإهتمام. ومع التحليق مع "فراشة بكين" لنقارب ذلك "العلم الجديد" :"علم اللاحتم/ اللامتوقع"، أو"عدم الاستقرار الديناميكي، أو "نظرية الفوضى سابقاً".." نجد "استعمالاته، واستدعائاته، وجدلياته" خارج سياقها مثل: "الفوضى الخلاقة"، تُعيد ترتيب منطقة "الشرق الأوسط"، و"سيناريو لخريف الفوضى"(د. مأمون فندي، الأهرام 16/8/2002م)، و"الفوضى الدولية، والعدوان علي الشعوب"، و"فوضي أم انهيار للنظام الدولي؟ (السيد يسين، عددي الأهرام في 27/7/2006م، 3/8/2006م)، و"الفوضى كنمط حياة يومي" (د. صالح سليمان، موقع ديوان العرب25/7/2007م"، و"مشروع نظرية الفوضى الخلاقة" صحيفة الوقت البحرينية، 23 /11/ 2007" الخ.
إن مفهومي النظام والفوضى متجذران في عقلية وثقافة الإنسان، وهما يرتبطان ارتباطاً وثيقاً بالهدف الأساس للعلم وهو الكشف عن قوانين الكون، ومعرفة نُـظمه، والوعي بآلياته. لكن بحوث الفيزياء الحديثة، ومن ثم فلسفة العلم، ومن قبلهما ضرب العقل المسلم في دروب العلم، تجعلان الحاجة ماسة لإعادة تحديد ماهية هذين المفهومين، وما يترتب علي ذلك من نتائج هامة!.
عايزها محترمة.. مثيرة.. أم.. وناقصة ملح !!!
- التفاصيل
داليا الشيمي
محترمة.. ومثيرة.. وأم.. ومثقفة.. ومنفتحة.. ومنغلقة.. تجيد التواصل.. ولكن لا تتواصل إلا بشروطى.. تعمل وتساعد وتعيش وسط المجتمع.. لكن فى نفس الوقت ربة منزل ليس لها سوى البيت والأسرة والأولاد وأنا.. يحسدني الجميع على شكلها. لكن دون أن تظهره إلا يعنى لو حبيت اتمنظر مثلاً مفيش مانع يكون الحجاب بين بين.. المساحيق تستخدم.. لكن بحرص لإنها طبعا متدينة.. أه ده من أهم شروطي !!!!!!!!!!!!!!!!
البداية
أهلا بكم ... ما سبق من كلمات هي تلك الخصائص التي يريدها الرجل الشرقي في المرأة التي يتزوجها .. وأرجو ألا تشعروا فيها بتناقض، فهو لا يشعر بذلك، ويرى أنه من البديهي أن تحملها..
وبالطبع نحن لا نحجر على رأيه، ولا نتدخل في التعليق عليها ، خاصة أنه في كثير من الأحيان يخرج لنا مهللاً.. وجـــــــــدتها..