الرجل المثالي في عيون المراه الرومنسيه
- التفاصيل
العطاء باختصار = زوجة..
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا..
هل سألتي نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
في كل زمان ومكان..
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان لا يهمهم لإشباع الغريزة.. ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك..
إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها
الذي يظل الرجل حائرا يبحث عنه دائما.. يشعر أنه تائه .. مخنوق.. ربما خاااائف في أعماقه.. حتى يعثر عليه::يتجلى معنى العطاء في الاهتمام.. وبداية الاهتمام بالحاجات المادية .. فالإنسان بحاجة إلى إشباع مطالب الجسد حتى يفرغ لمطالب الروح..
فأنت أيتها الزوجة العاقلة توفرين لزوجك مطالبه الرئيسية..
الزوج الاتكالي ..الحياة العصرية خدمته والأسرة تضررت منه
- التفاصيل
قديماً كانت العلاقة الزوجية قائمة على المشاركة، مع حفظ القوامة للرجل، فيدير شؤون المنزل ليس اقتصادياً فحسب، وإنما على كافة المستويات الاجتماعية.
كان خروج الأب للعمل مبعث للأمان والحيوية في كل الأسرة، يقربهم منه أكثر إذ يشعرون بعظم المسؤولية الملقاة على كاهله، وما يقوم به من أجلهم، لكن ومع تحرر المرأة في العالم العربي، واتساع تعليمها وثقافتها وخروجها للعمل، ما ضمن لها مصدر دخل مستقل قلل اعتمادها على الرجل ووارى نفوذ الرجل عليها في المنزل، وبات يفضل ترك إدارة شؤون المنزل لها، وشيئاً فشيئاً أصبحت تقوم بغالبية الأشياء داخل وخارج المنزل.
إدراك الفروق بين الرجل والمرأة ، يجنب الزوجان الكثير من المشاكل!!
- التفاصيل
تبدأ العلاقة الزوجية بالمحبة و الود بين الزوجين، ولكن بعد فترة من الوقت تقصر أو تطول، يبدأ بريق هذه العلاقة في الذهاب، وتبدأ عقبات التحاور والتفاهم بين الزوجين إلى أن يصل الأمر بأن يصبح الزوجان يعيشان تحت سقف واحد لا يجمع بينهما إلا التواجد تحته.
وهما في كل هذا لا ينقصهم الإخلاص والرغبة الحقيقية في إسعاد كل منهما للأخر. ولكن المشكلة ليست في الإخلاص وإنما المشكلة الحقيقية هي في امتلاك "الصواب" في التصرف وفق معرفة بطبيعة الفروق بين المرأة والرجل.
إن كلا من الزوجين ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة عن الآخر، ومن هنا يتطلب البقاء بينهما جهدا مشتركا من كليهما والتقصير في بذل هذا الجهد يؤدي إلى التباعد العاطفي بين الزوجين، ومن ثم غياب المودة والرحمة التي هي عصب الزواج الناجح.
العلاقة بين الوالدين حجر الزاوية الأهم لتكوين شخصيات الأبناء في المستقبل
- التفاصيل
تلقي أساليب معاملة الوالدين للأبناء السلبية والإيجابية بظلالها الكثيفة بشكل مباشر على التنشئة الاجتماعية، وتعد من أهم العوامل التي تلعب دوراً أساسياً في تكوين شخصياتهم. ويرتبط استقرار ونجاح الأسرة في تأدية دورها ورسالتها في المجتمع، وتقديمها العناصر السوية الصالحة من الأبناء يتوقف في الأساس على استقرار الأسرة وترابطها ووعيها بهذه الرسالة، وبإدراك الوالدين خطورة، وأهمية تحقيق بيئة أسرية سوية ومتوازنة، وإكساب الأبناء لغة الحب والود والألفة، إنما يتوقف على يقدمانه من نموذج وقدوة ومثل يكتسبها الأبناء، وتسهم في تحقيق أمنهم وحسن توافقهم، وارتقائهم النفسى والاجتماعي.
اختتمت مؤسسة التنمية الأسرية مؤخراً، فعاليات برنامج «العلاقة الوالدية مرحلة المراهقة كخطوة ثانية لمرحلة الطفولة»، استهدف الأمهات، والمقبلات على الزواج، وذلك ضمن أولوياتها الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز قيم التلاحم والترابط والتواصل بين أفراد الأسرة، ودعم نظام الأسرة السليمة المبني على الاحترام وتكامل الأدوار والاستقرار الأسري، وتأكيد مفاهيم الانتماء والهوية الوطنية، انطلاقاً من رؤية المؤسسة في رعاية وتنمية الأسرة بوجه عام والمرأة والطفل بشكل خاص.
الإنترنت.. هل يُدمِّر العلاقات الزوجية
- التفاصيل
تُظهر السنوات الأخيرة زيادة كبيرة في حالات عدم الإستقرار الزوجي في بلادنا العربية، وهو ما يبدو واضحاً من خلال إرتفاع حالات الطلاق وقضايا "الخُلع" إحصائياً، وما تُظهره الحوارات والندوات التي تناقش هذه القضايا، وهو ما يُرجعه البعض إلى الإنتشار الواسع لـ" الإنترنت" وظهور "المجتمعات الإلكترونية"، التي لا تعرف حدوداً أو حكومات أو أنظمة أو قوانين، فإلى أي مدى كانت الثورة الإلكترونية مسؤولة عن حالات الفشل في الحياة الزوجية؟
تُبرئ السيدة إيمان عبدالله، رئيسة مؤتمر المرأة الثقافي العالمي، الذي يُعقَد في دبي للعام الرابع، والذي حمل هذا العام عنوان: "نحو أسرة إلكترونية"، التكنولوجيا من هذا الإتِّهام، وتُعلِّل ذلك بقولها: "تحدث المشكلات ويلجأ الزوج أو الزوجة إلى علاقات سطحية عبر "الإنترنت"، لكن مثل هذا الإستخدام السيِّئ، يحدث عندما يكون هناك تفكك أسري في الأساس، لا أعتقد أنّ التكنولوجيا لعبت دوراً رئيسياً في إحداث التفكك الأسري، فحالة عدم الإستقرار بين الزوجين تنشأ في الأغلب بسبب سوء إختيار الشريك، وفي المقابل فإنّ التكنولوجيا أسهمت في التقريب بين المجتمعاتوالثقافات وتقارب الحضارات".