أخطاء يقع بها من يسعون وراء أحلامهم
- التفاصيل
عمان- يرى موقع "LifeHack" أن النجاح لا يقتصر فقط على العمل الجاد والمثابرة، وإنما يعتمد على عدة عوامل أخرى يجب أخذها بعين الاعتبار لمنع المرء من التعثر في طريقه لتحقيق حلمه.
وفيما يلي عدد من الأخطاء التي يقع بها البعض خلال سعيهم لتحقيق أحلامهم، والتي ينبغي عليك تجنبها لتتمكن من تحقيق ما تريد:
عدم الصبر على النجاح:
"لا تفكر بالطريقة الأسرع أو الأقل تكلفة لتحقيق ما تريد، وإنما فكر بالطريقة المدهشة التي توصلك لما تريد"، (السير ريتشارد برانسون). الجميع يريدون النجاح السريع، فعلى سبيل المثال؛ لو قام أحد الأشخاص بترك عمله من أجل إقامة مشروعه الخاص، فقد يشعر بقلة الصبر والرغبة بالاستعجال عندما يشاهد الأموال التي يصرفها بدون أن يحصل على أي مردود في البداية. في مثل هذه الحالة لا تضحّ بجودة ما تقدمه من عمل في سبيل الإسراع بالإنجاز، فبما أنك بدأت ركز اهتمامك بتقديم منتج عالي الجودة حتى لو لم يكن يعرف بعد، فالنجاح الذي يأتي بدون تسرع يدوم إن أحسنا الحفاظ عليه.حلول لمواجهة ملل المراهق
- التفاصيل
عمان-الغد- تعد المراهقة مرحلة لا تخلو من الأزمات النفسية الناتجة عن التغييرات الفيزيولوجية يرافقها تغييرات فكرية، وفق الاختصاصية في علم نفس التقويم التربوي الدكتورة لما بنداق.
وتقول بنداق وفق ما أورد موقع مجلة “لها”، في هذه المرحلة يبدو المراهق غير راضٍ عن مظهره ويعيد النظر في القيم الاجتماعية والعادات والتقاليد التي نشأ عليها، وتكون عنده رغبة قوية في إثبات وجوده.
ويمكن وصف هذه المرحلة “بمرحلة التمرّد” أي التمرّد ضد سلطة الكبار والمجتمع. فالمراهق يتّهم أهله بعدم التفهّم وبالحد من رغبته في الاستقلال.
لذا فإن ثورة المراهق مهمة جدًا، على الأهل أن ينظروا إليها بطريقة إيجابية؛ لأنها تحمل روح التغيير ما يعطي ديناميكية للحياة الاجتماعية.
وتنوه بنداق أن هذه الثورة تكبر أو تصغر بحسب رد فعل الأهل والراشدين، ولكن من الضروري أن تكون موجودة. فالمراهق الذي لا يعيش مرحلته وما تحمله من تناقضات قد يعود ويعيشها في سن متأخرة.إدارة الغضب = كظم الغيْظ !
- التفاصيل
ما يميز العرب عن غيرهم هو دفء العلاقات الانسانية والنخوة والكرم منذ الأزل حتى عُرِِْفنا بشمسنا المضيئة وطباعنا الحميدة.. إلا ان تقلّب النفوس ووقوعها بفخ السلبية ، فتح المجال واسعا أمام غيوم النذير المتداعية لتخفي سماء وتهمي دمارا ، مغرقة مساحات من عالمنا العربي بسيل غاضب يمحق المكان والإنسان.......... وهيهات لملمته..
فكم نبه حكماؤنا مرارا منذ «عقدين « من الزمن عبر نظرتهم الاستشرافية محذرين من مؤشرات لغضب مختزَن يلقي بشذراته الظاهرة والمستترة ،في الأسرة الواحدة والمجتمع الواحد والوطن الواحد.. نتيجة فتح المجال والأبواب للذات السلبية الموجودة بالانسان على حساب الذات الايجابية ، فابدعت السلبية بغضبها وأخذها بالثار ومعاقبة من حولها ، خلافا للطبيعة الحقيقية للإنسان والمتمثلة في الصفاء والنقاء والتسامح مع الآخرين..
و هكذا تفاقمت سلبيات العنف وبخاصة مع التستر على أسماء مرتكبيها.. حتى الحوادث المرورية منها كان يشار إليها ب «برموز أبجدية».. مثل (س.ص.ع ).. متقنين علْم « الجَبْر « في توصيفها و ليس في حلِّها ! نابذين بذلك تجيير المنطق لحل المشاكل ، ولم تأخذ من علم الجبر بالرياضيات سوى «جَبْر الخواطر».. وتجبير المكسور..والإبقاء على المستور !مقولات شبابية تحتاج إلى مراجعة
- التفاصيل
◄في هذا الموضوع نتوقف عند بعض المقولات التي شاعت في بعض الأوساط بين الشباب دون أن تستند إلى جدار متين أو تقف على أرض صلبة، ومنها:
1- مقولة (نحن أثقف من آبائنا):
وبالرغم من التأكيد على أنّ كلّ جيل يختلف عن الجيل الذي سبقه من خلال تطور الحياة العصرية، وأنّ الأبناء ولدوا لزمان غير زمان الآباء، إلّا أنّ ذلك لا يشكل هوّة سحيقة، ولا فارقاً واسعاً بحيث يحدث فصلاً أو شرخاً بين جيل الأبناء وجيل الآباء، وإلّا سقطت مقولة التواصل بين الجيلين، والاستفادة من تجارب الآباء.المراهقات والامتحانات (3)
- التفاصيل
أم عبد الرحمن محمد يوسف
في هذا المقال نتكلم عن تنظيم الوقت أوقات الامتحانات ونصائح سريعة أيضا للفتيات في تلك الأيام العصيبة التي يصل فيها قلقهم إلى منتهاه..
الوقت والحياة
الوقت هو الحياة، وهو أغلى ما يملك الإنسان، وهو رأس مال الإنسان، وبقدر استثماره لأوقات عمره تكون قيمته، وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على قيمة الوقت؛ فقال: (لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسأل عن عمره فيما أفناه؟ وعن علمه فيما فعل؟ وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه؟ وعن جسمه فيما أبلاه؟).
ومن صفات الوقت أنه مورد محدود، فهو المساحة من الزمن التي تبدأ من يوم ميلادك وحتى وفاتك، ولا تملكين في حياتك إلا العمر الذي قدَّره الله لك، وإنما أنت كما قالت رابعة لسفيان: (إنما أنت أيام معدودة؛ فإذا ذهب يوم ذهب بعضك، ويوشك إذا ذهب البعض أن يذهب الكل، وأنت تعلم فاعمل).