كبير العائلة .. ارث من الاحترام وصواب القرار
- التفاصيل
لا بد لكل عائلة من شخص يتخذ القرارات المستقبلية لكل فرد فيها. أحيانا يكون الأب في الغالب او العم او الأخ حيث يجيب ويسأل ويرد عن كل شؤون العائلة وتكون كلمته هي الفصل في معظم القضايا ، ويمثل العائلة عند العشيرة أو الأقارب وصاحب القرار النهائي وخاصة في أمور المصير المشترك كالزواج والمرجع للجميع في حل الخصومات أيضا.
هذا ما يؤكده مراد إسماعيل الذي يشير أن والده هو المرجع الأساسي لدى جميع أفراد العائلة من كبير وصغير ، مضيفا: والدي تراث كامل من الأحترام والطاعة من قبل الجميع لمن يكبرونه سنا كما أنه ذو هيبة ووقار. ويبين: يجب على كل شخص ان يتخذ انسانا كبيرا يرجع اليه في كافة الأمور ، وكما قيل المثل "من ليس له كبير فليس لديه تدبير".
الكلمة الحلوة «كبسولة» تداوي الهموم والخلافات
- التفاصيل
* القاهرة - دار الإعلام العربية
أن يجتمع اثنان تحت سقف واحد ثم تقول لهما «لا تختلفا» فكأنك تطلب من الحجارة التي قذفتها على الزجاج ألا تكسره، فمن الطبيعي وجود خلاف؛ لأنهما نشآ في بيئتين مختلفتين، فبعد الزواج يصبح الرجل والمرأة كوجهي عملة، وذلك بفضل ممارسة بعض العادات غير المقصودة وغير المحببة التي تمارسها بعض الزوجات أمام أزواجهن أو العكس؛ ما يجعلها تترك انطباعا سلبيا ومنفرا، وتتسبب في حدوث خلافات ومشاحنات قد تصل إلى الطلاق لأتفه الأسباب..
لكن ما العادات التي تمارس بغير قصد وتثير غضب الزوجين وتترك انطباعا سلبيا لديهما، وكيف يتعامل طرفا العلاقة مع هذه العادات؟ .. « الحواس الخمس » التقى عددا من علماء الاجتماع لوضع روشتة حيوية لكيفية التعامل مع هذه الممارسات، فإلى التفاصيل.
أهم المشكلات التي تهدم البناء الأسري
- التفاصيل
بعض الأسر يعاني بشكل واضح صعوبة في التوافق مع أزمات الحياة، مثل هذه الأسر قد نجد أن المشكلات البسيطة نسبيا فيها تكون غير قابلة للحل، بل الأكثر من ذلك تأخذ مثل هذه المشكلات مسارا قد يصل إلى حد الاضطراب النفسي والصراعات الهادمة لكيان الأسرة، ومن ثم مع هذا التدهور في القدرة على مهارات التوافق نجد مثل هذه الأسر تنتقل من أزمة إلى أخرى دون أدنى شعور بالرضا عن الحياة.
ومع هذا فجميعنا على يقين أنه لا توجد أسرة متكاملة الأركان، فأي أسرة تنتابها نقاط من القوة والضعف، غير أن نقاط الضعف حينما تتفاقم لتصبح صراعات تهدد كيان الأسرة، وتؤدي في كثير من الأحيان إلى هدمها، وجب مواجهة مثل هذه الصراعات وتحديد أبرز المشكلات التي تهدد هذا البناء الأسري تمهيدا للعلاج.
رجالٌ فاتهم "قطار الزواج" نحوَ "شيخوخةٍ" قسريّة!
- التفاصيل
ارتبط الحديث عن تأخر سن الزواج في مجتمعاتنا العربية –بطبيعة الحال- عن "الفتاة"، حتى أصبح مصطلح "العنوسة" لاصقاً بها إذا ما تجاوزت سنّ "الثلاثين" ولم تجد سعيد الحظّ..
وتعددت الدراسات التي تبحث في أسباب عنوستهنّ إما اضطرارا أو اختيارا لاستغناء البعض منهن عن الزواج طمعاً في تحصيل درجات علمية عليا أو تحقيق ذواتهن في سوق العمل.. لكن ما غفل عنه الكثيرون أن هناك أيضا شباباً ذكوراً تأخر بهم سن الزواج لأسبابٍ مختلفة، معظمهم اشتركوا في كونها "اقتصادية" رغم تواجد أسبابٍ أخرى خفيّة.. انتشار البطالة أدى إلى عدم توفر القدرة الاقتصادية لدى الرجل لفتح بيت وإنشاء أسرة..
من يخشى سوء الاختيار في الزواج
- التفاصيل
فبعض الشباب كل همه أن يجد فتاة تحمل كل صفات الحسن والجمال ومقاييس غريبة عجيبة، وأيضاً يشترط أن تكون من أسرة عريقة، وموظفة ودخلها الشهري كبير لتعاون شريك حياتها على الحياة.. لكن تلك الفتاة التي لا توجد إلا في خيال الشباب وعقولهم فحسب، يصعب إيجادها.