مشاهدات "خديجة" في موريتانيا!
- التفاصيل
خديجة الزغيمي
عندما عرض علي السفر لموريتانيا لتغطية أعمال ندوة عن الصوفية لم أتردد كثيرا في الموافقة رغم أن السفرة جاءت بشكل مفاجئ ولم تتح لي الوقت للاستعداد بشكل كاف، كنت متحمسة جدا للذهاب إلى موريتانيا فهذه المرة الأولى التي أذهب فيها لمغرب عالمنا العربي، ما جعلني متشوقة لمقابلة شعب جديد بالنسبة لي لم يسبق أن تعاملت معه، والتعرف على عاداته خاصة بعدما قرأت الكثير عن الموريتانيين وتاريخهم وعاداتهم.
النساء هنَّ الأكثر لجوءاً للعيادات النفسية
- التفاصيل
هنادي زحلوط
للمرة الأولى تقدمتُ من العيادة النفسية العصبية للدكتور محمد الدندل، دخلت العيادة بخطى واثقة وأنا أتساءل: "لو أني أتيت مريضة، هل كنت سأتقدم كما الآن بخطوات ثابتة؟ أكنت سآتي من تلقاء نفسي؟ وهل كنت لأمتلك الجرأة على البوح؟ أسئلة كثيرة أخرجتها من دماغي وفردتها أمام الدكتور محمد الدندل، الذي أكد لي أنه لم يجر إحصائية حول زوار العيادات النفسية بشكل عام، ولكن من خلال مشاهداته لاحظ أن "قرابة 80% من المرضى هم من النساء، والقسم المتبقي هم من الرجال والأطفال".
لتـعارفـوا
- التفاصيل
أ.رابحة الزيرة
قالت له ابنته الصغيرة "نور" إنّ لديها صديقة (مسلمة) تحبّها كثيراً اسمها "نور" كذلك، فردّ عليها أبوها (القسّ): "هذا يعني أنّ النور يأتي من مصدرين هما محمّد وعيسى عليهما السلام"، وثانية تعلّمنا بمعيار والديها في الحكم على الآخر وتقييمه: "لا تقل هذا مسيحي وهذا مسلم، بل قل هذا يخاف الله وهذا لا يخافه"، وثالثة كانت تجلس لتتلقّى العزاء في صديقتها المسلمة التي توفّيت في ولادة عسيرة كما يتلقّاها زوجها وأهلها،
اللهمّ اجعلهُ مهنَّداً!
- التفاصيل
سحر المصري
صيحةٌ تكرّرها شريحة كبيرة من النساء المتزوجات اليوم.. ومهندٌ هذا ليس صحابياً ولا نبياً ولا عالِم ذرّة وإنما هو ممثّلٌ من الدرجة الثالثة في تركيا أكمل “رجولته” بِوُشُوم على الذراعين كبيرة.. أما صيحة العذارى فلربما كانت “اللهم ارزقنيه قبل الممات”! والحمد لله أن عمليات الاستنساخ لم تزدهر علمياً وإلا لكنّا وجدنا آلاف “المهنّدات”!
إشاعة الفاحشة في المجتمعات العربية والمسلمة: مخطط ممنهج وجنود مجندة
- التفاصيل
ليس صدفة، ولا عبثا، وإنما هو بعض الجهد الذي لا يخفى حبله المشيمي على أحد. أما انعكاسات إشاعة الفاحشة في مجتمعاتنا بكثرة الحديث عنها، فهي تتطلب وقفة مستقلة. وسنكتفي في هذا المقام بالإشارة إلى عملية التطبيع معها، التطبيع الاجتماعي صنو التطبيع السياسي، ورحم الله زمانا كنا لا نسمع فيه غير ( العدو الصهيوني الغاصب )، وإذا شئنا الاختصار قلنا التطبيع مع الفواحش بإشاعتها، أو بتسميتها بغير أسمائها كالتطبيع مع من أصبح يحظى بالألقاب عند من يتكلم بألسنتنا..