لم تعد منوطة بالرجال ميزانية منزلك.. مهمتك
- التفاصيل
تتحمل ربات المنازل القسم الأكبر من مسؤولية تدبير ميزانيات أسرهن ومواجهة غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار. ولتحقيق ذلك فقد سعت اقتصادات العالم الى ولادة ما يعرف "الاقتصاد المنزلي" وانيطت مهمة اثراءه بالمرأة بحيث تدير شؤون منزلها بما يتواءم مع دخل هذه الاسرة ومواردها.
وفي ظل موارد محدودة باتت عملية ادارة المنزل فن تتقنه كثيرات ، ربما بسبب التركيز الاعلامي ايضا ، على مثل هذا النوع من الاقتصاد ، وتنامي الدعوات المنادية بدوره الفعال في مواجهة ازمات اقتصادية تتطلب ان يبدأ التدبير من داخل الاسرة ومن مثل الانطلاق الى مجتمعات أكبر.
الثمار الأخلاقية للإيمان بالقضاء والقدر
- التفاصيل
هل العلم والثقافة سلاح سلمي لولادة أجيال؟
- التفاصيل
هل العلم والثقافة سلاح سلمي لولادة أجيال صاعدة على نحو صحيح أم بداية لعالم البطالة؟، مع تغير المفاهيم والايدولاجيات حول هذا الكون ،اخذ مجتمعنا العربي بالطور والوعي أيضا بدا أبناء وبنات مجتمعنا الزاهر بأخذ العلم كسلاح سلمي في شتى العالم ، أصبحنا نلاحظ طلاب عرب الداخل بانتشار في أنحاء العالم باحثين عن فرص اكثر للعلم والتطور وهذا ليس من منطلق الهروب من العقبات الناصبة لقبولهم في جامعات البلاد بل من اجل كسب تجارب ومعرفة اكثتر على الصعيد المهني، النفسي والاجتماعي.
العلاقات الإنسانية أو.. الوسائل الإلكترونية!
- التفاصيل
وتشرح الباحثة دايان برودناكس (50 عاماً) من ماونت ايري في الولايات المتحدة، كيف أن افراد عائلتها متفرقون كل على محموله الخاص، فابنتها أنيكا (أربع سنوات) تشاهد "دورا ذا إكسبلورر" على محمولها الخاص في المطبخ، في الوقت الذي تلعب فيه ياسمين (12 عاما) مع حيواناتها الافتراضية على الانترنت، فيما يذهب زوجها لوني برودناكس (50 عاما) إلى مكتبه ليشاهد فيلماً على جهاز "دي في دي"، وتقوم هي بتحضير الغداء والاطلاع على بريدها الالكتروني في الوقت ذاته. ويأكل كل منهم في أكثر الأحيان أمام شاشته الخاصة، وتقول برودناكس "كانت الأيام تمر من دون أن نكلم بعضنا بعضا".
كيف نعرف الواقع والواجب ونزاوج بينهما؟
- التفاصيل
لقد أكرم الله العاملين للإسلام من حركات ومؤسسات وقادة ورموز ودعاة مثالا طيبا وقدوة صالحة أرادها الله تعالى لتكون في قلب أوروبا وفي السويد تحديدا حيث الرابطة الإسلامية في السويد والتي عملت منذ أكثر من ثلاثين عاما على الحفاظ على هوية المسلمين في الغرب وتوطين أجيالهم في بلاد أوروبا بما تعنى كلمة المواطنة عند المسلمين والتي تجعل من المواطن صالحا مصلحا يحرص على وطنه كحرصه على عقيدته والدفاع عنه والنصح لأهله واجب وأمانة وتوجيه دفة سفينته إلى بر الأمان لكل راكب في هذه السفينة من أبناء المجتمع على اختلاف معتقداتهم طبعا ملتزمة في ذلك الإتباع المنضبط للمنهج الإسلامي الوسطي المعتدل الواقعي الشمولي العالمي الذي هو قارورة دواء لكل داء في كل الأزمان والأرجاء (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).