وطني الحبيب ..
- التفاصيل
بالحب يا وطني مضت كَلِمي
في الريح والأشجار والأطم
في كلِّ دربٍ في أزِقّتـــه
في النجم والأفـــلاك والعلم
في وشوشات الطير في سحرٍ
من أمسيات الليل في الخيم
وطني من التوحيد منهجه
بغداد وملحمة الشام
- التفاصيل
.......... فــوق الشــأَم فــلألأت بغـــدادي
سالت على هذي السفوح فيالــقٌ
.......... للثائـرين فضـاق فيهـا الــوادي
يا شـام في دار السـلام لك صدىً
.......... بغــداد ترقـب نصـركِ, وتنــادي
الـيوم يومــك يـا شـــأم فمزقــــي
.......... ليل الطغــاة وحطمي أصفــادي
رسالة ٌ إلى الدكتاتور السُّوري الطاغية " بشَّار الأسد " -
- التفاصيل
قزمٌ وفي الأخلاق ِ ... لا قِيَمٌ قد أقفرَتْ في جَوِّكَ القِيَمُ
يا ابنَ الذي خانَ العهودَ ، قضَا يَا العُربِ من أرجاسِهِ عُقمُ
يا ابنَ الذي خانَ العُهودَ ولمْ يحفظ ْ ذِمَامًا ، ما لهُ ذِمَم
يا أيُّها الباغي كفى دَجَلا ً هذي وعودُكَ كلها عَدَمُ
نادَيْتَ بالإصلاح ِ مُدَّعيًا بالشَّعبِ تفتكُ ، عيشُهُ ألمُ
بالنار ِ شعبكَ أنتَ تقصُفهُ جُثثُ الضحايا فوقها الرُّدُمُ
كم من بيوتٍ هُدِّمَتْ ونرَى فوقَ الرؤوس ِ الكلَّ ينهدمُ
جثثُ الضحايا ُكدِّسَتْ وغدَتْ من فوقها الأحجارُ والرُّجمُ
الطفل الصغير ، ايها العملاق ، يا من علمتنا الفجر كيف يشق ، والحلم كيف يصنع
- التفاصيل
وصرنا رجالا”
وصرنا جبال
ورغم سنيني رأيت المحال
وعمري سنينا” رشفت الحديد
رضعت السياسة
رأيت العبيد
أتعرف أني صغير عتيد
وطفل تربى ببيت الشهيد
َشامُ الثورةِ والثوَّار -
- التفاصيل
شعر : حاتم جوعيه
يا شامُ أيَا بلدَ الأحرارْ = وعرينَ الثورةِ والثوَّارْ
حُيِّيتِ لكِ الأمجادُ لكمْ = سَطعَتْ... والعزُّ سَمَا وَفخارْ
حُيِّيتِ أيَا أمَّ الدنيا = يا شامَ العزَّةِ والإصرارْ
أهلوكِ ما هانوا أبدًا = يبقونَ على الأهوال ِ كبارْ
دربُ التحرير خُطوط ُ النارْ = وعليهِ مشَى شعبٌ مغوارْ
بالثورةِ أينعَتِ الآما = لُ .. كبارٌ خاضُوها وصغارْ
الثورة ُ أذكى مشعلهَا = أشبالٌ ... أبطالٌ …أحرارْ