الامثال الشعبية .. تحمل حكمة وتجارب الاجداد
- التفاصيل
كلنا نعلم بأن الأمثال عند كل الشعوب تعد مرآة صافية لحياتها يأخذونها بصدق كما هي ودونما شائبة دون علمهم اين يجب تطبيقها، حيث تنعكس عليها عادات تلك الشعوب وتقاليدها، وعقائدها وسلوك أفرادها ومجتمعاتها، وهي تعتبر في نظر الاجيال ميزانا دقيقا لهم في رقيها، وبؤسها ونعيمها، وآدابها ولغاتها.
يذكر عباس وصفي ان الامثال الشعبية تتداول بين الاجيال حيث تعد وكأنها عبارة موجزة يستحسنها الناس شكلا وليس مضمونا، كما انه تنتشر فيما بينهم، ويتناقلها الخلف عن السلف دون تغيير فيها او التفكير بمضمونها مبررا ان ذلك انما هو نتيجة كونها من أكثر هذه العناصر تداولا في الحياة اليومية بالنسبة للفرد والمجتمع، مؤكدا انه لا يكاد يمر يوم على الإنسان إلا وقد سمع فيه مثلا أو أكثر في مناسبة معينة او موقف مشابه للمثل، والامثال لها أهمية بالغة في الدراسات العلمية المختلفة، حيث يرتبط المثال بالكثير من الأمور التي تهم الناس.
الزواج بالرجل الأكبر سنا
- التفاصيل
ومن الأسباب التي تحث وتدعو الفتاة من أجلها لاختيار من يكبرها سناً من أجل حياة أسعد وأفضل الأمور التالية:
تتحلى بعقل متفتح ومستنير: فإن حديث الرجل الأكبر سنا ينطوي على العديد من الحكم والمواعظ مقارنة بمن هو في مثل سن الفتاة، فهو يعطي النصائح والإرشادات ويبقى لزوجته نافذة مفتوحة على آفاق تعلو حدود فكرها تؤدي بها إلى مزيد من النضج والتفتح.
ابحث عن الصديق لتجاوز حالة الاحباط
- التفاصيل
للأجابة على التساؤلات السابقة ,ينبغي معرفة ما هو اليأس والإحباط؟
فهنالك ثمة مادة تفرز كنتاج لحالة اليأس والإحباط التي يعيشها الفرد، – وتفرز هذه المادة بالدماغ والتي تؤثر كثيرا على تواصل خلايا الجسم بعضها ببعض مما يسبب هذا الشعور القميء للمصاب بهذا المرض.
حينما ينتاب الإنسان هذا المرض فإنه لا يأتي فجأة وإنما يبدأ رويدا رويداً حتى يتمكن من الفرد المصاب، يبدأ بتعكير المزاج الدائم والشعور المزعج من أداء أي عمل أو لقاء أي إنسان حتى ولو كان من أصدقائه، ويحاول قدر استطاعته الابتعاد عن الناس جميعا.
الأخطاء الأكثر شيوعاً في العلاقات العامة
- التفاصيل
1. عدم التخطيط المسبق. معظم المجلات تتطلب إعلاماً مسبقاً من قبل خمسة إلى ستة أشهر, أما الصحف و محطات الإذاعة والتلفزيون تحتاج إلى وقت أقل بكثير. بيدَ أن الانتظار حتى اللحظة الأخيرة هو طريقة مؤكدة لخسارة فرص قيمة في مجال العلاقات العامة.
الجدة والأحفاد.. مَعَزّة كبيرة وتربية أصيلة!
- التفاصيل
دائماً ما نقول: "ما أعز من الولد إلا ولد الولد" أو (أعز من الولد ولد الولد) أي الأحفاد، وقد تكون تلك المقولة صحيحة إلى حدٍّ بعيد، فحياة الأحفاد فيها متعة من نوع آخر للأجداد، فيها استعادة لحياة البنوة ومشاعرها التي لا تنتهي بتقادم العمر، أو التوقف عن إنجاب الأطفال، وفيها تبدأ حياة جديدة لم تكن من ذي قبل حياة مشعة بنور الحب ودفء العواطف الفياضة حنيناً.
ومع هذا أحياناً ما يشوبها بعض التنافر، خاصة في أسلوب تربية الأم والجدة؛ فالأولى تريد أسلوباً تتوافر فيها مقومات العصر، وتواكب تطوراته، بينما الثانية تريد مزيداً من الحب والدفء والحنان، فإذا ما حل بينهما التفاهم؛ تباعدت الشجون وتوترات العلاقة، وإذا ما ساد الاختلاف ترعرع الفراق والبعاد، فالأمر يحتاج إلى مزيد من الحنكة والحكمة وكثير من الصبر.