طرق للتخلص من التوتر والقلق مع بداية العام الجديد
- التفاصيل
سيدتي - افتكار القاضي
ولوجنا إلى عام جديد هو تذكير بأنَّ المستقبل قادم وأن التغيير وشيك. ولا شك أن خطط وقرارات السنة الجديدة موجودة لدى الكثيرين منا، ويمكن أن تؤدي قرارات العام الجديد إلى إحداث تغيير إيجابي ولكن يمكن أيضًا أن تكون إعدادًا للفشل والقلق. وعندما نفكر في العام الجديد قد ينتابنا القلق والتوتر والإحساس بالرهبة أو الوحدة أو الخسارة أو الحزن، لكن المهم أن ندرك ذلك لنبدأ بالتغيير. جرّبي الطرق البسيطة التالية لتشعري بقلق أقل وأكثر إيجابية في العام الجديد:
ما فائدة الحديث الإيجابي مع النفس؟
- التفاصيل
ترجمة: حلا محمود مصطفى
عمان – الحديث الذاتي هو التواصل الذي نستخدمه مع أنفسنا ضمن عملية معرفية طبيعية. قد يعتمد المقدار الذي تنخرط فيه مع الحديث الذاتي على موقف معين تعيش فيه. على سبيل المثال، قد يستخدم الناس المزيد من الحديث الذاتي عندما يواجهون موقفا صعبا.
إنها أيضا أداة مهمة للغاية لتنظيم المشاعر لأنها يمكن أن تساعد في إدارة المواقف الصعبة والمرهقة، HealthShots.
تريد أن تبدو ذكيا أمام الآخرين.. إليك هذه النصائح
- التفاصيل
هل ينتابك شعور بأن الآخرين يستخفون أحيانًا بذكائك؟ غالبًا ما تخلف لغة جسدنا وتصرفاتنا التلقائية بشكل غير واعٍ انطباعًا خاطئًا لنا أمام الآخرين. الحل قد يكون بسيطا عبر النصائح التالية:
نحن جميعا نريد دائما أن نترك انطباعا جيدا أمام الآخرين فما العمل؟ سواء في موعد أو مقابلة عمل أو في حفلة.
بمجرد أن نرى شخصًا غريبًا لأول مرة، فإننا نشكل تلقائيًا انطباعًا أوليًا عنه، بيد أن هذا الأمر يحدث لنا أيضا باستمرار من قبل الآخرين. قد نبدو أمام البعض بأننا نمتاز بالخجل في حين يرانا آخرون بشكل مختلف.
لماذا يفشل الأذكياء جدا في العمل والحياة وينجح "العاديون"؟
- التفاصيل
محمد سناجلة
10/11/2022
الذكاء الحاد ميزة للإنسان، لكنه ليس كل شيء. فهناك أشخاص أذكياء وغير ناجحين بالقدر الكافي في حياتهم وعملهم، بينما ينجح أشخاص أقل ذكاء منهم بكثير، ويحققون الكثير من الإنجازات التي يفشل بالغو الذكاء في تحقيقها.
هل تبالغ في تقديم الشروحات .. هذا هو السبب
- التفاصيل
إذا وجدت نفسك في كثير من الأحيان تبرر قراراتك بشكل مفرط للآخرين، فقد تكون منخرطا في نمط من المبالغة في التوضيح وتكافح من أجل التوقف عن فعل ذلك.
ومن المهم ملاحظة أن الصدمة تبدو مختلفة بالنسبة للجميع – فالمبالغة في الشرح يمكن أن تكون نتيجة لشكل من أشكال سوء المعاملة، من أحد الوالدين أو الشريك على سبيل المثال، أو قد تنجم حتى عن النشأة في منزل فوضوي بشكل عام.
وبشكل أساسي، تقول سالي: “إنها مخلفات من سوء التكيف إلى المواقف المسيئة”.