الاكسسوارات .. هوس يشمل الفتيات والشباب
- التفاصيل
يحرص الكثير من الفتيات والنساء على شراء وارتداء الاكسسوارات بشكل خاص ، ويبرز هذا الاهتمام من خلال اقبالهن على شراء كميات كبيرة من هذه الاكسسوارات والتي قد تصل اسعارها الى مبالغ كبيرة ، ولا يقتصر هوس شراء وارتداء الاكسسوارات على الفتيات فقط بل ان هذه الحالة باتت تشكل هاجسا ومطلبا عند الكثير من الشباب ممن يقبلون على شراء الكثير منها لارتدارئها باعتبارها جزءا رئيسا من اناقتهم.
اضافة جمالية
وتعتبر "نتالي" 24 عاما ان الاكسسوارات وعلى جميع انواعها واشكالها تعتبر جزءا رئيسا من اناقتها وثقافتها الشكلية ولهذا تخصص مبلغا خاصا من راتبها الشهري لشراء كل ما هو جديد منها.
تقرير: البطالة أكبر تحدٍ اقتصادي يواجه دول المنطقة
- التفاصيل
اتفقت عدة تقارير اقتصادية دولية صادرة حديثا أن خلق فرص العمل يمثل واحدا من أكبر التحديات الاقتصادية التي تواجه دول المنطقة، ففي ظل وجود معدلات بطالة رسمية مرتفعة تصل إلى نحو 20 في المائة، ولا سيما في صفوف الشباب، يتمثل التحدي الرئيسي أمام حكومات دول المنطقة حالياً في كيفية ابتكار سياسات اقتصادية تحفز النمو الذي يقوده القطاع الخاص في القطاعات غير النفطية.
تقليعات غربية تزيد من انحراف الشباب
- التفاصيل
جمال خليفة
انتشر بين شبابنا في الفترة الأخيرة تقليعات غريبة وشاذة عن مجتمعنا وعاداتنا ومنها موضة "البنطلون الساحل" ، و"طيًّحني" و"بابا سامحني" ، و"كهربني" وغيرها.
وتتميز طريقة لبس "البنطلون الساحل" او "طيًّحني" بأن يكون واسعا من الأعلى ويرتديه الشاب أو الفتاة بدون حزام ، حيث يظهر جزء من الملابس الـداخلية . أما "سامحني يا بابا" ، فهو بنطلون جديد مصمم بسحاب خلفي.
وقد غزت هذه الموضة الدخيلة على مجتمعنا الشرقي المحافظ الشباب فأصبحنا نرى في كل مكان شبابا وفتيات يستعرضون آخر صيحات هذه الموضة ، مع بعض الإضافات التي تزيد من "نزول" هذا البنطلون الى أسفل درجات ، وهي وضع الموبايل والمحفظة في الجيوب الخلفية لتعطي ثقلا للبنطلون فينزل الى أسفل.النرجيلة تجتاح الشباب ... ومنظومة القيم المجتمعية
- التفاصيل
هذا المشهد اكدته دراسة احصائية أجراها قسم طب الأسرة والمجتمع في جامعة القديس يوسف، وشملت 1097 تلميذاً موزعين على 95 صفاً من مستوى الشهادة المتوسطة (البريڤيه). وينقسم التلامذة بين المدارس الرسمية (65٪) والمدارس الخاصة (35٪). كما توزعت العينة على 54٪ من الفتيات، و46٪ من الذكور، وتراوحت أعمار الذين شملتهم الدراسة بين 12 و19 سنة.
اُعتمد من شركة مايكروسوفت وأنهى امتحانها في 12 دقيقة
- التفاصيل
مصري في الحادية عشرة من بين أصغر خبراء الانترنت في العالم
رويترز- القاهرة:
استعرض الصبي المصري محمود وائل "11 عاما" معرفته بتكنولوجيا المعلومات أثناء مقابلة لتلفزيون رويترز معه في منزله في القاهرة. ولم تلفت مهارات مصمم الإنترنت الصغير الذي يتمتع بقدرات كبيرة في مجال الانترنت أنظار عائلته وأصدقائه الذين يعرفونه باسم مودي وحسب وإنما حصل أيضا على شهادة سيسكو لمستوى المبتدئين وهو أيضا أخصائي تكنولوجيا معتمد من شركة مايكروسوفت.